الأديب " مظهر الملوحي" يتخطى حدود الجنس واللون والدين
تحدى ظروفه ليكون عضواً مؤثراً في مجتمعات عدة من العالم، منطلقاً من رحِم بيئة فقيرة، سافر إلى "لبنان" وتخرج من إحدى جامعاتها حاصلاً على بكالوريوس في الأدب العربي، ثم إلى "المغرب" و"كندا"، وأكمل دراسته في جامعة فولار"أمريكا"، ونال "مظهر الملوحي" دكتوراه فخرية وألّف عدة روايات ومؤلفات في اللاهوت، ثم استقر في أستراليا.