1-    التقيد بالتعليمات والأوامر المتعلقة بالعمل ما لم يكن فيها ما يخالف نصوص عقد العمل أو النظام العام أو الآداب العامة أو ما يعرض للخطر.
2-    المحافظة على مواعيد العمل
3-    انجاز عمله على الوجه المطلوب تحت إشراف الرئيس المباشر ووفق توجيهاته.
4-    العناية بالآلات وبالأدوات الموضوعة تحت تصرفه والمحافظة عليها وعلى ممتلكات المنشأة.
5-    الالتزام بحسن السيرة والسلوك والعمل على سيادة روح التعأون بينه وبين زملائه وطاعة رؤسائه والحرص على إرضاء عملاء المنشأة في نطاق اختصاصه وفي حدود النظام.
6 - تقديم كل عون أو مساعدة في الحالات الطارئة أو الأخطار التي تهدد سلامة مكان العمل أو العاملين فيه.
7- المحافظة على الأسرار الفنية والصناعية والتجارية للمنشأة أو أية أسرار تصل إلى علمه بسبب أعمال وظيفته.
8- عدم ممارسة أي عمل آخر خارج نطاق عمله سواء كان ذلك بأجر أو بدون اجر لدى أية جهة أخرى.
9- الامتناع عن استغلال عمله بالمنشأة بغرض تحقيق ربح أو منفعة شخصية له أو لغيره على حساب مصلحة المنشأة.
 10- إخطار المنشأة بكل تغيير يطرأ على حالته الاجتماعية أو محل إقامته خلال أسبوع على الأكثر من تاريخ حدوث التغيير.
11- التقيد بالتعليمات والأنظمة والعادات والتقاليد المرعية في البلاد.
12- عدم استقبال زائرين في أماكن العمل من غير عمال المنشأة وعملائها.
13- عدم استعمال أدوات المنشأة ومعداتها في الأغراض الخاصة

قد يعود فشل الاجتماعات إلى عدة أسباب منها:

1-    انعدام هدف واضح للاجتماعات.
2-     ارتفاع كلفة الاجتماع.
3-     سوء التنظيم
4-     تأخر بين المشاركين.
5-     سوء إدارة الاجتماع.
6-     الخروج عن جدول أعمال الاجتماع.
7-     عدم توفر المعدات والتسهيلات المناسبة.

ماذا تفعل قبل الاجتماع إذا كنت ترأسه: أياً كان نوع الاجتماع الذي سوف ترأسه؛ فاحرص على ما يلي:
1-     ضرورة الاجتماع.
2-     البدائل للاجتماع.
3-     أهداف الاجتماع.
4-     الأشخاص المشاركين.
5-     مردود تحقيق الأهداف.
6-     كلفة الاجتماع.
7-     جدول أعمال الاجتماع.
8-     إبلاغ المشاركين بمكان وزمان الاجتماع.
9-     وصول معلومات الاجتماع للمشاركين مسبقاً.
10-     أهمية حضور كل المشاركين للاجتماع أم لا؟

 ما يجب أن يقوم به الرئيس خلال الاجتماع: على الرئيس أن يكون متنبهاً للعوامل الهدامة التي تؤثر سلباً على إنتاجية الاجتماع، ومن هذه العوامل:

1-    التأخير: إن ربط بداية الاجتماع باكتمال عدد المشاركين يعني هذا مكافأة المتأخرين على حساب الآخرين، لذا ضرورة بداية الاجتماع في وقته المحدد، وإغلاق الباب، وعدم إعادة ما تم مناقشته للمتأخرين.
2-    المسائل المخفية: يطلب من المشاركين الإفصاح عن أهدافهم واهتماماتهم الخفية من وراء الاجتماع، مما يسبب هدر الوقت من قبل رئيس الاجتماع.
3-     النقاشات المشتتة: النقاشات المشتتة من قبل المشاركين قد تنقل الاجتماع إلى مسار آخر، لذا المقاطعة بلباقة هي الطريقة الوحيدة فنتدخل بسرعة ونختصر وجهة نظر المتحدث ونعود بالاجتماع إلى مساره الصحيح.
4-     قلة المشاركة: تؤدي كثرة الانتقادات إلى قلة المشاركة، لذا لا بد من سؤال من لا يشارك عن رأيه أو يكون ضمن مجموعات صغيرة.
5-    المقاطعات: تسبب المقاطعات تشتيت الذهن وهدر الوقت للمشاركين أثناء الاجتماع، لذا أجّلْ جميع اتصالاتك أثناء الاجتماع، وضعْ على باب الاجتماع " يُمنع الإزعاج والمقاطعات" .
6-     المناقشات: النقاشات غير المجدية تكون جوفاء خالية من الهدف تسبب تأخر الاجتماع، لذا علينا حصر هذه النقاشات لتناقش فيما يتبقى من الوقت أو تؤجل لوقت آخر، أو يعمل لها دراسة ثم إثبات فاعليتها من عدمها.
7-     التردد : إن التردد في اتخاذ القرار أثناء الاجتماع يعتبر عامل هدم للاجتماع، لذا علينا أن نتخذ القرار الملائم، ونضع الإجراءات والمهل المحددة لذلك. وعندما نتخلص من هذه العوامل الهدامة سوف نحصل على اجتماعات فعالة وناجحة وهادفة.

في بعض الأحيان تصبح الأعمال التي يتعين علينا القيام بها متعددة ومتنوعة لدرجة أننا نمضي كل وقتنا في إعادة ترتيب الأولويات بدلا من اتخاذ الخطوات للمضي قدما في أعمالنا. لذا وضمن هذه البيئة اتبع مجموعة من القواعد التنظيمية المحددة مع الالتزام الصارم:


1-    قرر مجموعة من الأفكار الإيجابية والتوكيدية من خلال تقديم المبررات العقلية لأن يصبح الإنسان أكثر انضباطا.
2-     اشغل نفسك بما ينفعها عندما تدفع نفسك دفعا وتحملها للمشاركة والانخراط في الأعمال وعليه لاينبغي أن ينتابك أي شعور سلبي اتجاه العمل إن كنت بحاجة ماسة لذلك العمل، وتغلب على كل حالات الوهن والتراضي التي تبدو لأول مرة من خلال الإذعان لصوت التشجيع لا لصوت التفريغ.
3-    البدء بالمهام ذات المردودات الفورية يجب أن تظل على القدر المطلوب من الحافزية والحماس وأن تصبح أكثر قدرة على المزيد من الإنتاج من خلال إنجاز المهام التي تعود بالفائدة الفورية على نشاطك التجاري. اتخذ قرارات مباشرة وأغلب الظن أن أفضل تقدم يحدث عندما لا تشعر على الإطلاق أنك تعمل.
4-    تناسب ذاتك مع الموضوع في البداية حدد مايلزمك على المستويين الشخصي والمهني، لكي يكون النجاح حليفك والتوفيق في أول مهمة بالنسبة لك. وبعد التحديد يلزمك الالتزام بماقمت بتحديده وهذا يعني العمل عندما يلعب الآخرون أو عندما يتقاعدون مبكرا، وعندما يتم تجاوز الحدود الموضوعة يلزمك أن تنأى بنفسك عن أي استجابة يحركها رد الفعل.
5- بالتصميم والعزم والمثابرة سيصبح الانضباط الذاتي جزء لا يتجزأ من ممارستك اليومية. وسوف تصبح أكثر قوة وعزيمة، كما أن المهام المجهدة التي لايمكن التغلب عليها ستصبح جزءا من الممارسة الروتينية. اتخذ خطواتك عن وعي وإدراك، ولن تلبث أن تمضي المزيد من الوقت في التصدي.