«الرجوع إلى أساسيات علم التصوير الضوئي، ومراحل تطوره، وفق ضوابط خاصة ومعايير نفسية وإبداعية وباراسايكولوجية. والتجارب التي أثرته في مختلف دول العالم، ستساهم بشكل كبير في إنضاج وصقل رؤية المصورين من الجيل الجديد، الذين انجذبوا إلى الكاميرا الرقمية وأغفلوا أساسيات العلم. من أسس علم التصوير الضوئي منذ تاريخ نشوء واختراع أول صورة فوتوغرافية، واستنباط كل جديد في عالم التصوير الضوئي والصحفي، والتعرف على تقنيات لم يستخدمها المصورون من قبل، في مجال الشرائح الفيلمية الفوتوغرافية، ومعالجتها وسبل التعامل معها عن طريق الربط بين الفن الضوئي والفن التشكيلي».
هذا ما صرح به الفنان المصور الضوئي "عادل مرعي مهنا" لموقع eSyria يوم /الجمعة 14/8/2009/ قبل أن يفسح المجال بالتقاط هذه الصور من أرشيفه الخاص، في مركز الفنون الإعلامي في "دمشق".
من الكاميرات الأوائل التي صنعها لويس داجوير 1839 مؤلف من علبتين متداخلتين والجهاز في الأسفل مزود
ملامح بيت من الشاغور صمد أكثر من خمسين عاماً وأزيل مؤخراً-للفنان عادل مهنا.
اللوحة تم التقاطها بكاميرا ذات الشق بدون عدسة-للفنان والمخترع السوري عادل مهنا.
إصرار على البقاء والرؤية في الحياة بالرغم من الشقاء والتعاسة والهموم لقد أصبحت الرؤية عند هذا العجوز
للوحة الفوتوغرافية لعادل مرعي مهنا التي استحوذت على جدل كبير بعنوان إنسان أويل oil بعد صراع طويل