تصوير ضوئي

مصور ضوئي من مواليد "دمشق" 1938م.

تخرج من جامعة "دمشق" كلية الحقوق سنة 1969م.

تابع دورات تعليمية عديدة في مجال الفن التصوير الضوئي في معهد "أدهم إسماعيل".

عضو في نادي التصوير الضوئي في "سورية".

شارك في العديد من المعارض الجماعية كان آخرها في "القامشلي وحلب وطرطوس" 2011 و2012م.

كما أقام مؤخراً معرضا فرديا الأول له في "المركز الثقافي الروسي".

ولدت الفنانة  في قرية "المورد" في مدينة "بانياس".

 درست في المعهد الفندقي قسم الاستقبال.

اهتمت بالتصوير الضوئي.

عملت في مجال التصميم الإعلاني.

شاركت بعدة معارض أقامها مركز "أحمد خليل" للفنون التشكيلية في "طرطوس".

 كما شاركت في المعرض الذي أقيم في صالة "دار البعث" بـ"دمشق" تحت عنوان "حوريات من طرطوس".

مصور ضوئي من مواليد "1971"، من محافظة "طرطوس"

 يعمل بمهنة التصوير الضوئي منذ ثلاثة عشر عاماً.

 قدم أول معرض له في مركز ثقافي "طرطوس" بعنوان "وتتراقص الكلمات" عام "2010".

وقد أجرى معه في موقع مدونة وطن اللقاء التالي:

أستاذ وصحفي ورئيس فرع "نادي فن التصوير الضوئي" في "طرطوس"

له عدة معارض منها معرض "مرآة طرطوس" برعاية مجلّة "عمريت" عام 2007.

 وأيضاً معرض "نفحات ضوئية في كليّة الطب البشري بجامعة البعث في حمص 2009.

وقد أجرى معه موقع مدونة وطن اللقاء التالي:

مصور ضوئي من مواليد مدينة "طرطوس" 1967م.

 يعمل في مجال التقنيات الحديثة.

 بدأ عمله في التصوير كمحترف منذ أربع السنوات.

 له العديد من المعارض الفردية والجماعية ومشاركات بجميع مهرجانات المحافظة وبعض المشاركات على الصعيد المحلي.

وقد أجري معه في موقع مدونة وطن اللقاء التالي:

من مواليد عام 1983من مدينة "طرطوس"

أهتم بدراسة أساسيات التصوير والبحث والاستقصاء عن أحدث الأساليب والتقنيات الخاصة والمتخصصة في مجال التصوير الضوئي.

يشارك في كثير من المعارض التصوير الضوئي.

وقد أجري معه في موقع مدونة وطن اللقاء التالي:

خريج معهد فني.

أقام أول معرض له في عام /1983/ وكان معرض رسم.

حصل من المعرض على جائزة "فتيان سورية".

وقد أجري مع الفنان في موقع مدونة وطن اللقاء التالي:

"منصور محمد" ومشهد الصورة الضوئية السينمائي

مصور الضوئي من مواليد مدينة "طرطوس" عام /1966/.

له معرض تصوير ضوئي أقامه في "المركز الثقافي الروسي بدمشق" عام /2008/ بعنوان "انعكاسات مائية".

وقد أجري مع المصور في موقع مدونة وطن اللقاء التالي:

"محمد ستيته"... وقراءة المدفون بالعين الثالثة