ثمانون مجموعة قصصية وستاً وعشرين رواية، وبين عامي 1970 و2010 اشتغل الأديب القاص والناقد "عيسى اسماعيل" رئيس تحرير جريدة العروبة على أصحابها بعين الناقد الواعي، متناولاً مسار الحركة القصصية والروائية في المدينة من خلال أعلامها وما كُتب عنهم، كل ذلك في كتابه الجديد "أعلام القصة والرواية في حمص" الصادر دار الإرشاد للنشر، والذي احتفل بتوقيعه مساء الثلاثاء 5/10/2010 في المركز الثقافي "بحمص"، حضرها عدد كبير من الأدباء والمثقفين. ...النص الكامل
شهد المركز الثقافي العربي "بحمص" مساء الخميس 30/9/2010 حفل توقيع المجموعة القصصية الثانية "هذه أنا" للقاصة الدكتورة "لين غرير"، وذلك بحضور عدد كبير من المدعوين والمهتمين بالأنشطة الثقافية والأدبية "بحمص" غصت بهم قاعة الدكتور "سامي الدروبي". ...النص الكامل
على الرغم من انشغالاته التجارية والاستثمارية كصاحب مطعم ومسبح معروف في "حمص" كان الشاب "نادر كباش" دائماً ميالاً لكتابة الشعر الذي أحبه منذ نعومة أظفاره، وعندما زار الشاعر المهجري "نبيه سلامة" أرض الوطن عام /1986/ استقبله بقصيدة أذهلته وأثارت دهشته لصغر عمر هذا الفتى الذي لم يتجاوز الثانية عشرة وقال له حينها: «ستصبح يوماً ما شاعراً يا بني ولكن لا تتخذ من الشعر مهنة». ...النص الكامل
عندما قررت الشاعرة "ريد السباعي" أن تنشر ديوانها الأول "بين عشق وعشق يتأرجح وجعي" كانت تعود إلى مخزونها الحياتي والشعري لتخرج خليطاً نادراً رفده إجازتها باللغة العربية مقدمة لغة شاعرية ونحوية تضم العاطفة الأنثوية الجياشة والرغبة الجامحة للكتابة. موقع eHoms التقى الأديبة الشابة "ريد" وكان هذا الحوار... ...النص الكامل
استطاعت "مريم عبارة" تلك الفتاة الصغيرة التي ترعرعت في بيئة ريفية محافظة أن تكسر الحواجز الاجتماعية والثقافية ولتتواجد مع مواهبها وإمكانياتها في عداد الأديبات الحمصيات. ...النص الكامل
حقق الدكتور "إياد قحوش" أحد أحلامه الشعرية في إنشاء مساحة تجمع عددا من الشعراء والمهتمين بالشعر المحكي وذلك من خلال إطلاق "مجلة السايح" الإلكترونية للشعر باللغة المحكية والزجل، والتي أحتضنها موقع مجلة ضيعتنا مرمريتا www.dai3tna.com/poetry... ...النص الكامل
كان عشاق المسرح والأدب في "حمص" على موعد مع عرض مسرحي من نوع مختلف عن المألوف، حيث أقيم في قاعة "سامي الدروبي" في المركز الثقافي نشاط ثقافي تمثل بقراءة مسرحية لنص بعنوان "ظلام" قدمه مؤلفه الأستاذ "عبد الكريم عمرين" وذلك مساء الاثنين 19/4/2010 بدعوة من نقابة الفنانين "بحمص" وبحضور عدد من الفنانين والأدباء والمثقفين في المدينة. ...النص الكامل
اختار من بين الأغراض الشعرية فن الغزل فما زالت الأنثى بجمالها وفتنتها قطباً مركزياً في دنياه، متأثراً بالمذهب الرومانسي دون أن يلغي تمسكه بالنزعة الكلاسيكية التي تعود إلى عصر الإحياء وما قبله في العصرين العباسي والأموي، متوخياً الابتعاد عن التراكيب المعقدة في الصورة والوحشي من الألفاظ. ...النص الكامل
لم تكن مصادفة تلك اللحظة التي حملت قلمها وبدأت ترسم معالم صورتها الأدبية، كانت لحظة خجولة بريئة عبرت فيها عن مشاعر طفوليّة تأثرت بما حولها بداية، ثم انطلقت لتعبر عن ذاتها وترسم بألوان زاهية وداكنة فرسمت صورا وطنية تارة وأخرى إنسانية، ولم تنس أن تتغنى بالشتاء والياسمين لكي تتوضح معالم اللوحة الأدبية التي بدأتها. ...النص الكامل
"ريمون دريزي" شاعر من مواليد قرية "الكيمة" في محافظة "حمص"، استلهم شعره من "نزار قباني" فوصف المرأة على أنها الأرض التي تنبت زهور الحب، انتقد الخاطئ في مجتمعه، اعتزل الشعر منذ /1994/ بعد أن كتب أكثر من مئتي قصيدة متنوعة. ...النص الكامل
ترسم "نادين باخص" معالمها الروائية الخاصة من الصفحات الأولى لروايتها "وانتهت بنقطة" الصادرة عن دار الآداب عام 2009، فالشابة الحمصية التي لم تتخط الثانية والعشرين تروي حكاية "رهام" بطلة الرواية والشخصيات المحيطة بها بتماهٍ فريد بين روح الكاتب وأبطال روايته وتشير إلى المدن الافتراضية في الرواية حسب جهاتها الجغرافية فتقول "الجنوب" و"الوسط" مع الإبقاء على إيحاءات هذه المدن وما تتركه من وقع عند زوارها. ...النص الكامل
في الحياة محطات كثيرة، وكل منها يحمل حكاية بريئة جميلة وأخرى حزينة، فلا بأس علينا أن ننسج من تلك الحكايات أحلاماً، ونشيد أبراجاً تعلو قمم العالم، ونرويها، لأناس لن نصادفهم إلا على حبر الخيال، وسطوراً مسجونة على أوراق تنتظر قارئها ليطلق سراحها، ولكي نطلق العنان لشخصيات خُلقت من قلم وخيال كاتب غاص في أعماق الحياة لابتداع شخصياته من العدم. ...النص الكامل
الأشقاء "العسس".. تميّزٌ مع رقعة الشطرنج رغم الإعاقة كفُّ البصر لم يكن عائقاً أمامهما في إثبات مقدرتهما بالتميّز علماً ورياضةً، ليكتبوا أسماءهم في عداد أبطال الرياضات الخاصة بلعبة الشطرنج على مستوى الجمهورية لسنواتٍ عدَّة.