تشكلت الروح الفنية الناطقة بالفرح والملونة للفنان "عثمان دريعي" ابن المدرسة الواقعية، الذي يرى أن الفن رسالة ثقافية مؤتمن عليها، من خلال الحضور الأول لأعماله وهو الطبيعة وسحرها، والحضور الثاني لذكريات "حمص".

مدونة وطن "eSyria" حصلت بتاريخ 13 كانون الأول 2017 على عدد من الصور لأعماله:

 

 

 

 

 

سيارة مهجورة
الساحل السوري بحر مترامي الأأطراف
الورد الجوري
زهرة النسرين
شارع البساتين "العشاق"
مسجد خالد ابن الوليد ومعالم حمص
من معرضه الأخير ريشة الميماس الدكتور حسان فاخوري
النهر الكبير الشمالي
قطار
من معرضه ريشة الميماس