يؤمن المصور "محمد حوراني" بأنّ السعي الدائم لتطوير مهاراته وقدراته بمختلف الوسائل النظرية والعملية، هي طريقه لتكون له بصمته الخاصة في مجال التصوير الفوتوغرافي الاحترافي.

منذ تسع سنوات بدأ "محمد" يكتشف موهبته في التصوير الفوتوغرافي، موهبةٌ أخذ يصقلها بالتعلم المستمر من خلال القراءة ومشاهدة مقاطع اليوتيوب التعليمية، إلى جانب التدريب العملي المتواصل على كيفية التقاط الصور والوضعيات المناسبة لكل صورة، وإجراء التعديلات عليها، ومرةً بعد مرة أخذت معالم هذه الموهبة تتوضح، ورؤيته للمناظر والوجوه تتطور، ليبدأ بعدها بالتواصل مع المصورين المحترفين في هذا المجال وتطبيق ما تعلمه نظرياً بشكل عملي بإشرافهم، مراعياً كل ما يوجه له من ملاحظات.

مدوّنةُ وطن "eSyria" بتاريخ 25 شباط 2020، التقت "محمد حوراني" ليقدم لنا بعضاً من الصور التي التقطها بعدسته:

دمشق القباقبية

 

من أرواد

 

ليل بانياس

 

جامعة حلب

 

وقت الصيد

 

في دمشق
من قرية الزللو
قلعة حلب
مينا بانياس
اللاذقية