ذكرت في المدونات الآشورية؛ وذكرت في سفر "إشعيا" وعرفت في العهد الروماني والبيزنطي باسم "Serigiopolis"، وأصبحت في عهد الأمويين جنة في قلب البادية، شاد فيها "هشام بن عبد الملك" قصرين؛ استخدم في أحدهما أنابيب البخار الفخارية كتدفئة مركزية لأول مرة في التاريخ. وتعد "الرصافة" من المواقع النادرة التي لا تزال جدرانها الشاهقة تعطي براءة اختراع التاريخ للسوريين.

مدونة وطن eSyria حصلت بتاريخ 27 آب 2014 على بعض الصور لـ"رصافة هشام".

 

 

 

 

 

 

 

الرصافة وقت الغروب
أحد أسوار الرصافة
الأقواس والأعمدة
أحد أبواب مدينة الرصافة الأثرية
كنيسة القديس سرجيوس
الأقواس والقناطر الأثرية