تعود قرية "حوط" إلى عصر الأنباط، وازدهرت زمن المماليك، وفيها آثار كثيرة ما زالت تخفي بطياتها العديد من الأسرار التي تحتاج إلى إجابات، خاصة فيما يتعلق بالأسد الرابض بإحدى البيوت التراثية المحافظة على كنوز متعددة.

في هذه القرية المسكونة بالشعر والفرح، كانت جولة جمعية "العاديات" التي ركّز خلالها العديد من المهتمين بالتراث والآثار؛ على تلك الكنوز الغنية المخبوءة.

مدونة وطن "esyria" بتاريخ 24 أيار 2019 حصلت على الصور التالية من الجولة:

من البيوت الحديثة

 

قناطر متتالية

 

أقدم دار في العصور الحديثة 1840

 

جولة العاديات

 

بركة حوط

 

منزل هندي الصالح
نقش يوناني
عبارة بالعربية يعتقد أنها لمسجد إسلامي عام 1229
سدة حوط
جانب من الآثار