كانت "دمشق" القديمة حاضرةً بتراثها وحاراتها ومهنها اليدوية في معرض فنيّ حمل عنوان" دمشق في الذاكرة" لتشكّل بذلك نسيجاً متناغماً من الأعمال المتنوعة، لوحات تنقلك خطوطها وألوانها برحلة ممتعة عبر الزمن. ...النص الكامل
بالفنّ والدراسة استطاعت أن تقدّم للمتلقّي لوحاتٍ تشكيليةً بأسلوب تعبيري خاص، وتبدع في التصميم الداخلي، لتتقدم بخطوات ثابتة نحو التميز وتصبح أعمالها مقتناةٌ في العديد من الدول، إضافةً إلى معارضها الفردية ومشاركاتها الجماعية، إنها الفنانة "نور الكوا" التي أضافت بذوقها الإبداعي لمسات خاصة إلى اللوحات التشكيلية في مجموعتها الأخيرة "الثور". ...النص الكامل
لإبراز أهمية العمل الجماعي وتوظيف كل الإمكانات لعرض المساهمات الفنية، أقيم حفل ختام ورشة عمل بعنوان "أنا الآخر – تُراث بلدي" في حديقة "السبكي" برعاية محافظة "دمشق" واتحاد الفنانين التشكيليين، وبمشاركة مجموعة من الفنانات التشكيليات مع عدد من مواهب مشروع "بكرا إلنا"، ليقدم المشاركون أعمالاً كونت عالماً متنوعاً في الفن من حيث الأفكار، الألوان، والمدارس الفنية، حيث استمرت الورشة لمدة ثلاثة أيام متتالية. ...النص الكامل
من أجل المحاكاة الفنية بالشكل الأمثل وبهدف الإبداع والتنويع الدائم، تأتي أعمال الفنانة "زويا قرموقة" كنتاجٍ فاعلٍ ومؤثرٍ من حيث المعالجة بالشكل واللون، وبالتالي التركيز على جوهر كلّ عمل على حدة سواء كان رسماً أو خزفاً أو منمنماتٍ حجرية. ...النص الكامل
بعد انقطاعٍ عن الرسم دام حوالي خمسة عشر عاماً، استطاع الفنّان "أسامة خلف" العودة بقوةٍ عام 2017 وإثبات أنّه ما يزال قادراً على تجسيد لوحاتٍ واقعيةٍ وفنيةٍ غنيةٍ بالتفاصيل والمشاعر تجعل كلَّ من يراها يشعر بها، باستخدام أقلام الفحم والرصاص والباستيل. ...النص الكامل
نشأ الفنان "خالد جازيّة" في بيئة لا تخلو من الثقافة والفن رغم بساطتها، فأحبّ النحت وصقل موهبته بالدراسة الأكاديميّة، ثمّ ترك عشرات المنحوتات التي تكشف هويّته الفنيّة الخاصّة، والتي تعبّر بوضوح عن قضيّة وطنه، فأبدع بهذا المجال خلال أكثر من عشرين عاماً، وقدّم أعمالاً تعكس إبداعاً فنّياً متقناً. ...النص الكامل
انطلقت فعاليات مهرجان "قوس قزح سورية" السادس بتاريخ 11 تشرين الأول 2020 في مجمع "دمر" الثقافي و"دار الأوبرا"، وعلى مدى خمسة أيام، شارك فيها عدد من الفرق السورية التراثية. ...النص الكامل
في إطار مشروع "دعم مسرح الشباب"، قدّم الفنان "موريس فياض" مسرحيته التي قام بتأليفها وإخراجها تحت عنوان "المقعد الخشبي" على مسرح "القباني" في "دمشق". ...النص الكامل
بمشاركة مجموعةٍ من الفنّانين التشكيليين والموسيقيين وبعض الشعراء، أقامت جمعية "شموع السلام" مهرجانها الثقافي المتنوّع "أجراس للحبّ والجمال" على أرض حديقة "تشرين" بـ "دمشق"، بهدف زرع بذور الأمل والمحبة والجمال من حولنا، وإعادة إحياء الفعاليات الثقافية بعد الظروف الصعبة التي مرت على بلدنا بسبب وباء "كورونا"، حيث قدّم الفنانون التشكيليون رؤيتهم ولوحاتهم التي تعكس الحياة في المهرجان الذي يستمر حتى السادس من شهر تشرين الأول. ...النص الكامل
بمشاركة 21 نحلةً، أقام مشروع "خلايا النحل" معرضه التراثي بالمركز الثقافي في "العدوي" الذي حمل عنوان "حرفة تدوير الأقمشة التراثية" وضمّ أعمالاً قماشية بأحجام مختلفة وأشكال هندسية متنوعة. ...النص الكامل
أقيم على خشبة مسرح "الحمراء" في "دمشق" العرض المسرحي "إعدام"، من تأليف "غريغوري غورين"، إعداد وإخراج "زيناتي قدسية"، تدور أحداثه حول قصة تاجر بسيط يدعى "إنسوا هيروسترات" الذي يقوم بحرق معبد القرية، أعظم معبد في التاريخ وإحدى عجائب الدنيا السبع، حيث جسد الشخصية "قصي قدسية"، وقد عُدّ إحراق المعبد تحدياً للإنسانية وأشعل غضب كاهن المعبد الذي لعب دوره "جمال نصار"، وكان من المنطق إعدام المجرم لنيل عقابه، ولكن بدلاً من ذلك حيكت مؤامرة خطيرة بين "هيروسترات" وبقية شخصيات المسرحية، ابتداءً من السجّان الطامع بالمال والذي لعب دوره "جمال العلي"، وزوجة الأمير طمعاً منها بالمجد والشهرة والتي جسدت شخصيتها "صفاء رقماني"، لتصل إلى الأمير حاكم المدينة طمعاً في ترسيخ حكمه واستمراره، والذي لعب دوره "زهير عبد الكريم"، وشارك في المؤامرة أيضاً "كريسيب" ببيعه نسخاً من الكتب الخاصة بـ"هيروسترات" مقابل مبلغ من المال، ولعب دوره "سامر الجندي"، وانتهت أحداث العرض بإعدام المجرم على يد القاضي "محمود خليلي" بعد أن دفعه لذلك رجل المسرح "زيناتي قدسية". ...النص الكامل
تمكنت المهندسة "ناجية رمضان" بأناملها الذهبية وحسّها الفني العالي وإتقانها فن "الريزن" من صنع أعمال فريدة ومبتكرة من الإكسسوارات والصواني واللوحات، واستطاعت من خلالها صنع بصمتها الخاصة، وفتح مجالات عدة للعمل بها وتسويقها عبر الإنترنت والمعارض في مقرّ إقامتها الحالي بدولة "الإمارات". ...النص الكامل
"دمشق في الذاكرة".. استحضار عبق الماضي بلوحات في معرض حمل عنوان "ذاكرة في دمشق"، جمع عدد من التشكيليين 59 لوحةً مختلفةً من حيث الأحجام والتقنيات والألوان والأساليب الفنية المستخدمة، استحضروا فيها ذاكرتهم البصرية وجسدوا البيئة الدمشقية وأصالة حاراتها وتراثها الثقافي العريق بما يحمله من عناصر دقيقة للحياة الاجتماعية في المدينة، ووثّقوا ...