هو عبارة عن أسواق داخل سوق واحد كلها مقبية وتتاقطع مع بعضها بطريقة تتيح لمرتادها أن يتنقل بسهولة، كل واحد منها يمتاز بتخصصه، فواحد للقصابين وآخر للحدادين وثالث للصاغة، ويعد هذا السوق أحد معالم "دير الزور" التراثية. ...النص الكامل
يمثل خاصرة "الفرات" اليمنى، وعليه تجتمع المدينة كلها في أمسية الصيف الحار، فتجد المطاعم الراقية والأخرى الشعبية، ومساحات واسعة مفروشة بالكراسي الخشبية، وأنشطة مختلفة تناسب كل الأعمار. ...النص الكامل
يعدّ دوار التموين في مدينة "دير الزور" معلماً من المعالم المهمة في المحافظة وذلك لموقعه المميز كمنفذ على الشوارع الرئيسية مثل شارع سينما "فؤاد" والأسواق المشهورة مثل سوق "الهال" و"ستة إلا ربع". ...النص الكامل
يتنتشر في "دير الزور" عدد من المقاهي الشعبية أخذت أسماء كثيرة مثل "الجرداق" و"غبيني" و"الحمام" و"كرمز" وغيرها، ولعل ما يميزها تخصصها في عمل محدد لا نجده في مقاهي المحافظات الأخرى. ...النص الكامل
يعتبر أحد المقاهي الشعبية في "دير الزور"، أغلب رواده من كبار السن أو من هم في عجلة من أمرهم، ومن الطريف فيه أن أسعاره ثابتة ولو تعددت الطلبات. ...النص الكامل
لا تخلو الساحات والشوارع الرئيسية في دير الزور من "الجاي خانة" والتي تقدم الشاي للمارة بطاولة صغيرة على الرصيف وتعتبر من مقاهي العابرين ويجلس فيها من ينتظر موعداً أو من يطلب الراحة. ...النص الكامل
يقصده التجار والزبائن من مختلف المحافظات لشراء الأغنام، فهو يعتبر أحد أهم أوجه النشاط الاقتصادي في "دير الزور"، وتعد مهنة "المربي" و"الدلاَّل" من العناصر الأكثر أهمية في هذه التجارة. ...النص الكامل
تنتشر في "دير الزور" السفن النهرية والتي تسمى "سفينة الكزدورة" أو كما يطلق عليها الأدباء "سفن بعث الروح داخل الفرات"، فهي المجهزة بكل ما تحتاجه العائلة من متطلبات الرحلة أو التنزه النهري خاصة في أيام الربيع. ...النص الكامل
الطرق على "النحاس" من أقدم وأهم الحرف التقليدية التراثية في "دير الزور" فهي تعكس براعة صانعها وذوقه من خلال دقة المنتجات وصقلها، وتناسق أبعادها، ودرجة نقاوتها، وجمالية زخارفها. ...النص الكامل
ينبض بالحياة على مدار اليوم يزدحم بالناس والحركة والنشاط ما بين بيع وشراء، يستيقظ مع ساعات الفجر الأولى ولكن البعض يقصده قبلها ليحصل على سعراً جيد لبضاعته، إنه "سوق الهال" بدير الزور الواقع في حي الجبيلة والذي يعد من الأسواق الرئيسية والشعبية في المدينة. ...النص الكامل
يقف "راغب الحميد" بعربة "سحلب" في شارع "سينما فؤاد" منذ أن توفي والده قبل 15 عاماً؛ ليمارس ذات المهنة التي كانت مصدر رزق أبيه من قبله وهي بيع "سحلب الحليب"، وبعد أن كانت حنجرته تصدح بكلمات "سحلب حليب" لتشير إلى وجوده، استعاض عنها بآلات التسجيل التي تصدح بأناشيد الطفولة لفرقة البراعم. ...النص الكامل