برزت موهبتها منذ الصغر، ثم تطورت إلى استخدام الألوان، وبدأت صقل هذه الموهبة في الرسم والنحت، وقدمت أولى معارضها وهي في عمر 13 سنة، وتوالت المعارض في "سورية" والبلاد العربية والأجنبية. ...النص الكامل
أول فتاة تصعد على خشبة المسرح في محافظة "حماة"، ارتبط المسرح باسمها، واستطاعت أن تبني لنفسها طيفاً واسعاً من الجمهور، وتركت لديهم بصمة كبيرة. ...النص الكامل
بموهبة فنية من الطراز الرفيع، واطلاع دائم على تجارب المدارس الفنية في الدول الأخرى، تمكن الفنان الراحل "علي الصابوني" من تكوين أسلوبه الفني الخاص معتمداً على التكوين الفني المتوازن للوحة، ليكون ملهماً لجيل من الفنانين التشكيليين. ...النص الكامل
دراسته لعلم النفس جعلت من موهبة الرسم التي بداخله تتحول مع تخصصه الأكاديمي إلى إبداع من نوع آخر، فانعكس على طبيعة لوحاته وأسلوبه في تعليم الأطفال فن الرسم. ...النص الكامل
فنان متعدد المواهب؛ فمن الرسم والتصوير الزيتي إلى الفنون المسرحية والإخراج والإنتاج السينمائي، وتفوح من أعماله رائحة "السلمية"؛ المدينة التي أنجبت العديد من الكبار. ...النص الكامل
عثر على بقايا هيكل عود محطّم، فأصبح نجماً متألقاً في سماء الفن الأصيل، ونال براءتي اختراع عن القرص الموسيقي والحاسبة الآلية، وترك بصمة كبيرة في مدينة "حماة". ...النص الكامل
فقره وعجزه عن امتلاك آلة موسيقية تلبي عشقه للعزف لم يمنعه من تحويل نفسه إلى آلة موسيقية، فالحاجة أمّ الاختراع؛ حيث جعل من نفسه فرقة إيقاعية ووترية؛ مطوعاً حنجرته وفمه وأنفه ويديه، ليصوغ ألحاناً مدهشة. ...النص الكامل
هو ذلك الطفل اليتيم الذي شاكسته الحياة كثيراً وقست عليه، لكن ما تعرض له لم يزد عقله إلا حكمة وحنكة، ووجد في المسرح منفذاً مناسباً ومنبراً فصيحاً للتعبير عما يختلجه من أحاسيس مرهفة لمعالجة قضايا المجتمع والوطن. ...النص الكامل
خربشات بريئة ترسم خطاه نحو التفرّد، حلّق وجمح نحو العالمية ليرفرف عالياً ويقيم أكثر من 200 معرض في أنحاء العالم؛ ليكتب بحروف من نور اسم "سورية" عالياً. ...النص الكامل
لقّب بفنان الصبر؛ فمن أدوات بسيطة من أعواد ثقاب ولاصق استطاع الفنان "مازن إسماعيل أبو عبدالله" كسر القواعد وابتكار تصاميم ومجسّمات ليدخل عالم الفن التشكيلي، وتكون أعماله سفيرة له في معظم الأماكن السياحية والتراثية، وتحاكي تراثنا وتاريخنا وحضارتنا. ...النص الكامل
فنان بالفطرة، متنوع المواهب، من الرسم الزيتي، والخط العربي، وهندسة الديكور، ضجت لوحاته برائحة "دمشق" والحارات الدمشقية القديمة، وتفوح منها رائحة "السلمية"؛ تلك المدينة التي أخرجت العديد من الفنانين الكبار. ...النص الكامل
بأفكار وصور مستوحاة من بيئة بلدته "محردة"، استطاع الفنان التشكيلي "حبيب نجّار" إحياء التراث، وحفظه في لوحات ومنحوتات شكّلت حضارة البلدة؛ معتمداً المواد المنوعة، ومتميزاً بفنّ الأيقونة. ...النص الكامل
"كاميليا بطرس".. تاريخ فني وتأسيس لنهضة مسرحية أول فتاة تصعد على خشبة المسرح في محافظة "حماة"، ارتبط المسرح باسمها، واستطاعت أن تبني لنفسها طيفاً واسعاً من الجمهور، وتركت لديهم بصمة كبيرة.