تخرج كل يوم من منزلها في حي "خشمان" بـ"الحسكة"، وهي تقود دراجة نارية بثلاث عجلات محملة بالعديد من المواد الغذائية والمنزلية بغية بيعها في الأحياء المجاورة. تجربة لم يسبقها لها أحد من نسوة المحافظة. ...النص الكامل
لم ترهقها سنوات العمر الطويلة، فهي تتابع المهنة التي ورثتها وتتقنها منذ سنين بعيدة، تصنع السجاد اليدوي بطريقة احترافية، وتعمل على تعليم هذه الحرفة للكثيرات من نساء المنطقة تطوعاً. ...النص الكامل
تعدُّ عائلة "رفيع" أول وأشهر عائلة في صناعة ومبيع المثلجات والحلويات بمدينة "القامشلي"، ساهمت بصناعتها كخطوة أولى ثم عملت على تطويرها، وورث المهنة الأبناء من الآباء. ...النص الكامل
احتفظَ بالقواعد الأساسية المهمّة لصناعة الأدوات التراثية من والده، واجتهد كثيراً حتى طوّر إمكاناته وأدواته دون أن يتخلى عن (كاره)، رافضاً الإغراءات العديدة ليبقى مع مهنته، مستمراً بإنجاز تراثيات الجزيرة السورية القديمة. ...النص الكامل
تركت مدينتها "الرقة" مكرهة على فراقها، وأجبرت على ممارسة مهنة التمريض وأتقنتها، ثم توجّهت إلى مجال تصميم الإعلان، لتثبت نفسها، وتكون من بين أهم الأسماء في هذا المجال. ...النص الكامل
أثبت مشغل "المرأة العاملة" على الرغم من ولادته الجديدة، تميّزاً كبيراً وجودة عالية في المواد التي أنتجتها اليد العاملة من النساء، ودخلت أسواق محافظة "الحسكة" بقوة الإرادة، وخلقت لوحة اجتماعية جميلة بين العاملات. ...النص الكامل
يعدّ المعمل الأول من نوعه في ربوع "الجزيرة السورية"، وقد حقق العشرات من فرص العمل لأسر الأيتام والشهداء، إلى جانب نشر رسالة بيئية مهمّة، والحدّ من التلوث البيئي. ...النص الكامل
تجربة خلاقة، تصدى لها أحد رجال قرية "أمية" بزراعة شتلة من الزيتون، على الرغم من المعرفة المسبقة بطبيعة الأرض الصحراوية المالحة، حيث تحوّلت فيما بعد إلى بستان شاسع، ونقلت التجربة إلى القرى المجاورة. ...النص الكامل
انتشار العديد من الأفران في مناطق كانت بأمس الحاجة إليها، حققت الكثير من الأهداف، أهمها تأمين فرص عمل لكثيرين من الشباب ضمن مناطقهم، إضافة إلى الخبز المجاني للعاملين والأيتام وأبناء الشهداء. ...النص الكامل
وجدت مئات النسوة في عمل الصوف فرصة مهمّة ومناسبة لتنمية هوايتهن، إضافة إلى اكتساب التعويض المالي الذي ساهم بإعالة تلك الأسر، ضمن مشروع جديد على مستوى منطقة "القامشلي". ...النص الكامل
لم تقف الإعاقة الجسدية التي تعرض لها عدد كبير من أبناء مدينة "القامشلي" حجر عثرة في طريق مستقبلهم على الرغم من الخجل والنظرة الأحادية التي كانوا يشعرون بها، وكان للتجربة الفريدة التي خاضوا غمارها في تعلم مهن العصر أثر كبير في حياتهم؛ منحوا من خلالها الأمل بغدٍ أفضل. ...النص الكامل
استطاع أن يثبت وجوده بالعمل ليصبح مصنفاً ضمن رجال الأعمال على مستوى العالم ولم يتجاوز الـ28 من عمره، برهن أنه بالإصرار والمتابعة يتحقق النجاح، ترك الرهبنة وسعى للعمل، وأكد أن الغربة لا تلغي الانتماء إلى الوطن. ...النص الكامل