للشهادة قدسيتها عند الله وعباده، والشهيد نبراس يضيء القلوب قبل الدروب ويترك وراءه أنوارا تخلد ذكراه، وتجعله خالدا مادامت السماء تمطر، والأرض تعطي إلى يوم الدين، والشهيدة القديسة "فبرونيا" ضحت من أجل دينها محاربة الوثنية إبان العهد الروماني فخلدها التاريخ الى يومنا هذا، منذ 304م، وستبقى. كاميرا eSyria زارت مكان القديسة وقبرها ووثقت بالصور.

 

 

 

 

 

قبر الشهيدة قبل البناء الحالي
جانب من البناء الحديث فوق القبر
جانب من الاشجار التي نبتت فوق القبر
خادمة المكان تتحدث للزميل علي السباح
سور حول الاشجار التي لم يبق منها الا القليل
لوحة رخامية تشرح المكان
بعض جوانب المكان
البناء في المزار
بعض الزور الذين يقضون أوقاتهم في المزار
جانب من المكان الجميل