باتت العبّارات المائيّة في مدينة "الرقة" إحدى وسائط النقل الرئيسة لنقل البضائع والبشر والطلاب، هي رحلة مائيّة تحمل معها الكثير من القصص والذكريات، فرضت بحكم الظروف. ...النص الكامل
يحمل نبع "عين عيسى" قصصاً اجتماعية جميلة لأبناء بلدة "عين عيسى"، إضافة إلى ذكريات رياضية وترفيهية باقية في الأذهان، عمرها عشرات السنين، واليوم لم يبقَ منه إلا الصور وأحاديث الكبار. ...النص الكامل
مدينة قديمة ذات طابع سياحي جذاب، تقع على الضفة اليسرى لنهر الفرات قبيل التقائه نهر البليخ، ويعني اسمها الأرض الملساء التي يغمرها الماء، حيث يشكل نهر الفرات وسده الكبير بجانبها وبحيرته الضخمة وقلعة "جعبر" في وسطها، منظراً ولوحة قل مثيلهما في العالم. ...النص الكامل
قطعت محافظة "الرقة" شوطاً هاماً، في مجال رعاية مرضى السكري، وأعطتهم الأولوية الفائقة عندما افتتحت "الجمعية السورية لداء السكري"، ممثلة بفرعها في محافظة "الرقة" عام /2001/ نادي الأطفال السكريين الذي يعد التجربة الفريدة بالتعاون مع مديرية صحة "الرقة"، التي ترعى السكريين وتوليهم اهتماماً كبيراً. ...النص الكامل
على ضفة نهر "الفرات" اليمنى وعلى طريق "الرقة"ـ "دير الزور" وبمسافة تقدر بنحو /20/ كم عن مركز مدينة "الرقة" تقع قرية "الدلحة" التي تعتبر من أجمل قرى "الرقة". ...النص الكامل
شهدت محافظة "الرقة"، في السنوات القليلة الماضية، نشاطاً متميزاً على الصعيد الخدمي، وكان من ثمرات هذا النشاط الناجع إنشاء حديقة "الاستقلال" الحديثة العهد. ...النص الكامل
يأتي تأهيل مشفى "دار التوليد" وبناء توسعة جديدة له ضمن حاجة المحافظة لغرف عمليات جديدة ومتطورة ومشفى يحتوي على أسرّة كافية تتناسب مع الازدياد المضطرد لسكان المحافظة، وسعي المعنيين لزيادة الاهتمام بتقديم خدمات صحية للمرضى والمراجعين، الذي ترافق مع تطوير أدوات ومستلزمات هذا المرفق الصحي الهام. ...النص الكامل
تؤكد المكتشفات الأثرية أن منطقة الفرات شهدت أول استيطان بشري نحو الألف التاسع قبل الميلاد في منطقة تل "المريبط"، وعلى ضفاف نهر "الفرات" انتشرت الغابات الطبيعية الحقيقية، التي تضم أنواعاً متعددة من الحيوانات البرية كالنمر الفراتي، والخنازير البرية، والغزلان، والأرانب، وبنات آوى، والعشرات من أنواع الطيور، وتميز تل الغابات بوفرة النباتات والأشجار الطبيعية كالطرفاء، والصفصاف، والبردي، والحور الفراتي، والعوسج البري، ونبات السوس، وغيره. ...النص الكامل
«انطباعي عن "الرقة" قبل أن آتي لزيارتها كان مبهماً وسلبياً، وكنت أعتقد أن سكانها عبارة عن مجموعة من القبائل البدوية مازالوا يسكنون الخيام، وما عزز ذلك ما قرأته بدليل "برانت" السياحي، وهو من أشهر الأدلة السياحية في العالم المنشورة باللغة الإنكليزية، إذ يقول بما يخص "الرقة": ...النص الكامل
«حصلت مدرسة "الحرية" الخاصة على ترخيص إحداثها في عام /1924/م، وتقع في وسط مدينة "الرقة"، في شارع صغير متفرع من شارع "القوتلي"، وكان موقعها السابق في شارع "هشام بن عبد الملك"، موضع مصرف التسليف الشعبي حالياً، وقد أحدثت لتعليم الطلاب من أبناء الطائفة الأرمنية في "الرقة". ومنذ تأسيسها تعلم المنهاج الدراسي الوزاري المقرر لجميع الطلاب السوريين، إلى جانب تعليم اللغة الأرمنية "اللغة الطقسية". ...النص الكامل
تقع بلدة "سلوك" إلى الشمال من مدينة "الرقة" بنحو /85/كم، وسميت كذلك لكثرة الطرق والدروب المؤدية إليها، وتتوافر فيها ينابيع المياه التي أمنت لها مكانة تاريخية كمركز للقوافل التجارية العابرة إلى بلاد الأناضول، أو إلى الجزيرة السورية، وما يؤكد ذلك وجود آثار الطريق القديم الذي يصلها بمدينة "حران" التركية، وهي مركز ناحية. ...النص الكامل
«تأتي "الرقة" على رأس المحافظات المهتمة بتربية الثروة الغنمية، ويشكل العاملين في هذا القطاع شريحة واسعة من أبناء المحافظة، وكانت "الرقة"، وحتى وقت قريب، تتصدر قائمة المحافظات من حيث أعداد القطعان، وإنتاج المشتقات الحيوانية المختلفة، وذلك قبل تعاقب سنوات القحط والجفاف على المنطقة، التي أثرت على الغطاء النباتي في "البادية"، وتقلّصت بالتالي أعداد القطعان، ودفعت المربين للبحث عن مصادر دخل بديلة. ...النص الكامل