تعدّ مضافة "ريمة حازم"، أو كما أطلق عليها "نجمة الصبح" من أقدم المضافات في "جبل العرب"، وواحدة من الأماكن التي حوت قصصاً وحكايات تناقلتها الألسن وحفظتها الذاكرة حتى يومنا هذا. ...النص الكامل
من أصقاع المعمورة جمع قطعاً تراثية وصلت إليها عينيه حفظها "مرسل بلان" في منزله بمحبة، فأصبحت ذخيرة تراثية خالصة ومتحفاً ثرياً للزوار والمهتمين. ...النص الكامل
حين تدخل قرية "المجدل"، وتقف أمام منزل بازلتي كبير، تشتم من مدخله رائحة التاريخ والموقف والثبات، وتشاهد حجارته لتنبئك عن وجود مضافتين متصلتين، ولكل منهما وقائع وأحداث، وهما مفتوحتان إحداهما على الأخرى لتكونا مضافة واحدة. ...النص الكامل
لم يكن تحويل مضافة قديمة مصنوعة من البازلت إلى متحف للتراث بالأمر السهل، وتطلب من عائلة "أبو زين الدين" ثماني سنوات كاملة من العمل المضني والبحث المتواصل، والتكلفة المادية العالية، حتى باتت تحفة فنية راقية لفتت انتباه المواطنين وخبراء الآثار. ...النص الكامل
استطاع الدكتور "وسيم محسن" العمل على إدخال نبات "الستيفا" المعروف بأنه المحلي الطبيعي، والنبات المعجزة ذو الأوراق الحلوة، واللُغز المُحير والمنقذ لمرضى السكري. ...النص الكامل
قرنان من الزمن، ومضافة "عرى" القديمة شاهدة على أهم المواقف والقرارات التي اتخذها زعماء وفعاليات "جبل العرب"، إضافة إلى ما قدمته من خدمات الضيافة وإغاثة الملهوف. ...النص الكامل
يزيّن البازلت النسيج العمراني لأبنية وبيوت قرية "سهوة البلاطة"؛ لما له من جمال خاص ودلالة الارتباط المكاني بعلاقة اجتماعية وإنسانية حملها الأهالي داخلياً وخارجياً، وأكسب القرية قيمة مضافة بالبازلت. ...النص الكامل
نبت "الزعرور" في "اللجاة" والمناطق الوعرة، وكأنه خلق مع التكوين الأول لهذه الأرض البكر، فثماره الحلوة الطعم تعدّ فاكهة غنية بالسكر، والأهم أنها مجانية، ولا تحتاج إلى أحد يعتني بها، غير أن لفوائده الطبية حكايات لا تنتهي. ...النص الكامل
تحت ظلال الشجرة المعمّرة في قرية "اسليم"، ذكريات وحكايات فيها مواقف وأحداث تذكرها أجيال متنوعة، فهي التي باح الجميع تحت أغصانها بأسرارهم وخفاياهم، واحتضنت ظلالها حفلاتهم ومسامراتهم. ...النص الكامل
تتقدّم عصافير "الزرعي" قائمة طويلة من الطيور التي تعبر منطقتنا في هذه الأيام من العام؛ لتزيّن المكان بوجود قصير الأجل تفرضه ضرورة الهجرة، وقد يكون شغف الصيد. ...النص الكامل
يعدّ زيّ الشابات أو الصبايا في "جبل العرب" من التراث المادي الذي ينمّ عن ملاءمته للبيئة المحلية الناجمة عن فكر إبداعي في انتقاء الألوان والأشكال، وهو ما يزال حاضراً. ...النص الكامل
"أيمن العرموني".. على البازلت نقش الحلم قرأ "أيمن العرموني" البازلت بعين الباحث عن مسار للحياة، حفّزه للنقش على وجهه الصقيل، ونحته على شكل سلسلة يطرق بها أبواب "غينيس"، ومجسّمات تحاكي ولعه بصلابته.