حركة اقتصادية كبيرة في أسواق "حماة" ليلة العيد، فمن لم يشتر يغتنم الفرصة الأخيرة لشراء اللباس والطعام والحلويات، ومن اشترى لم يبق لديه إلا ساعات قليلة لاستبدال أو تغيير ما اشتراه، ومن لم يبع بضاعته يسعى لذلك عن طريق تقديم عروض "آخر بيعة"، فلا عجب من شدة الازدحام حتى ساعات الفجر الأولى. eSyria رصد نشاط بعض أسواق "حماة" وعاد بالصور التالية..

 

 

 

 

 

زينة لاستقبال الحجاج
شارع"ابن رشد"
تعبئة العطور شيء أساسي
موالح للتسلية في السهرات
سواح يعيشون فرحة العيد
حمام الهنا
زحمة الحلاقين
حلو العيد
لابد من ثياب جديدة
العشاء..بعد جولة طويلة في السوق