عندما يأتي العيد في موسم الدراسة يجده الأطفال متنفساً وسط ضغط الدراسة، وأجواء الواجبات والوظائف المدرسية، فينطلقون بحثاً عن أرجوحة يطيرون عبرها كعصافير الدوري مغنين "عمي الحاج أحمد... يويوه...". كاميرا eSyria اختارت أرجوحة العيد بين القديم والحديث في يوم عيد الأضحى المبارك 2010 في هذه الصور.

 

 

 

 

 

أرجوحة تختصر العيد
الأرجوحة الحديثة
إلى ايت تدفع بهم؟
أنا قادم فابتعد عن طريقي
تدفع بالأرجوحة لتنطلق بعيداً
تلامس السماء الصافية
عمي الحاج أحمد
هزة مولا... مولا
نحتاج إلى دفعة
هيصة