حين تأتي الحكايا وتأخذه الذكريات يضيء جرحه، وتضيء المدينة
يتذكر أمه، أباه، وحتى المئذنة!
ومع كل وحدة يعيشها يضيق المدى ويتوجع الشجر
"منذ ماء كثير" تطوي مسافات عند " وليد الزوكاني " حلماً حلماً كما يقول
لتكون القصيدة كما العالم الضيق.. وكما القلوب الصامتة!!
|