الصورة غير متوفرة
 
دار النشر:
الدار العربية للعلوم ـ ناشرون
 
200 ل.س

هي لاتريد الاختباء ولاتريد السكوت ، هي تريد الاعتراف فقط .. فليس عيباً أن نعترف .. وماأجمل أن نكون حقيقيين عند الاعتراف.
هي ذي رغبة " بطلتنا " في " يوميات مطلقة "، ومن أجل ذلك كان لابد لها أن تفتح "علبة الذكريات" وتتصفح أوراقها كي يكون للاعتراف وجه الحقيقة.
امرأة في الثلاثين فشلت في زواجها " فهي لاتتقن الطبخ ولاتحترم أصدقاء زوجها وأهله، وعصبيتها لاتحتمل‼"
ولأن المجتمع لايرحم قررت أن الطلاق لايعني الدمار. .. وأن الحياة هي المفتاح إلى الحرية .. لذلك كان لابد لها هذه المرة أن تحيا بطريقتها، وأن تفجر "مواهبها الغافية" عبر الكتابة، وأن تخرج من قمقم الحقد الذي استمر لسنوات....
كانت طفلتها هي الدافع لتخطي الحزن..
ومع يدها الصغيرة الدافئة ستكون قوية وسترى المستقبل غامراً...