في روايته "مديح الكراهية" ندخل مع "خالد خليفة" إلى عالم ملئ بالدهشة، والحب، والكراهية، من خلال ذكرياتٍ وأحداثٍ ومدنٍ تحكي تفاصيل قصص عن نساء ورجال، وصراع وسلطة، وحكايا كثيرة تبدأ من مدينة حلب وكل الأسرار التي ستجعلنا نتابع ماقيل وكتب من خلال ماسترويه بطلتها عن ذكرياتها في بيت جدها، والنساء اللواتي عاشت بينهن، وعن نضوج فكرها وروحها، وماسيشهده هذا النضوج عبر طرح أسئلة صعبة وقاسية لتجربة شهدت أحداثها بالكراهية، وبتاريخ حافل بالدم، والحقد.
هو صراع طويل تعيشه .. لكن ماتأثير هذا الصراع وإلى أين سيصل..!
رواية ستشد القارئ لمتابعتها، وستجعله يرى وجهاً آخر للحدث.