رقص

رولا القطب

ترى أن الرقص لغة بحد ذاتها، فهو لايكشف عن نفسه بسهولة، ويحتاج لمن يفهمه  ويكتشفه  كي يؤديه  برسالةٍ صادقة.  وهي تكره الإسستخفاف بلغة الجسد وتحويلها لمجرد أداة استعراضية، فجاءت عروضها وأعمالها الراقصة عبارة عن خبرةٍ في لغة الجسد والحوار مع الجمهور.

"مي سعيفان" اسمٌ لامع عرف عنه التميز في كافة البلدان.

رولا القطب

ترى أن الرقص لغة بحد ذاتها، فهو لايكشف عن نفسه بسهولة يحتاج لمن يفهمه  ويكتشفه  كي يؤديه  برسالةٍ صادقة. تكره الإسستخفاف بلغة الجسد وتحويلها لمجرد أداة استعراضية، فجاءت عروضها وأعمالها الراقصة عن خبرةٍ في لغة الجسد والحوار مع الجمهور. "مي سعيفان" اسمٌ لامع عرف عنه التميز في كافة البلدان.

المفكرة الثقافية أجرت اللقاء التاليمع الفنانة "سعيفان" بتاريخ 25/1/2009:

بدأ الرقص عام 1990 في فرقة "زنوبيا" القومية بصفة .

بدأ "لاوند" جولته الراقصة مع هذه الفرقة في مهرجانات دولية وعالمية منها لبنان – مصر – تونس – الهند – المانيا – هولندا – اليابان – فرنسا – الأردن.. وغيرها.

التحق بفرقة "فهد العبد الله" اللبنانية بصفة راقص ومدرب منذ عام 1994 .

شارك في عدة مهرجانات منها " بعلبك – بيت الدين – ماليزيا – فرنسا – الصين – اليابان – مصر – تركيا.. وغيرها ".

معرض الصور

تأسست الفرقة منذ ما يزيد على الخمسة عشر عاما في العام /1996/ وذلك في تزامن مع مهرجان الأغنية السورية الذي كان يقام بشكل دوري في مدينة "حلب"، وقد كان عدد الراقصين في ذاك العام هو اثني عشر راقصا وراقصة، أما حاليا فقد وصل عدد الراقصين إلى ما يزيد على الثمانين موزعين على ثلاث فئات مرتبة بحسب الأعمار وهي: الفرقة الأساسية /أ/ وتمثل جيل الشباب من الثامنة عشرة تقريبا وحى الأربعين من العمر، وفرقة الأعمار المتقدمة /ب/ وتشمل من كانت أعمارهم من الأربعين وحتى الخامسة والخمسين، وهناك فرقة أطفال الباليه الصغار /ج/ وهي الأطفال الأصغر عمرا والذين لم ينضموا بعد لفرقة الشباب.

"جيرو كجه جيان" فنان راقص من مواليد حلب 1960

معروف في "حلب" والعالم العربي بأكمله فعندما تطأ قدماه الأرض تصدران لحناً موسيقياً عذباً ينم عن مدى انشغاف صاحبه بالرقص بكافة أنواعه.