أحمد أبو حسون
قاص وشاعر من مدينة "السويداء"
عضو جمعية الأدب الشعبي وأصداء التراث
في بداية عام 1982 أصدر أول رواية له صاغها من الواقع الإجتماعي بعنوان "الضحية"
طبع في "حمص" عام 1994 ديوان شعر بعنوان "زمن الورد" عتابا وميجنا وديوان آخر بعنوان "ومضات وجدانية" موجه إلى الأرض المحتلة ، وأصدر عام 1996 كتاباً بعنوان "الموحدون بين الحقيقة والخيال" يحكي قصة الموحدين المسلمين
وفي عام 2005 طبع كتابا بعنوان "عبق الحياة" عن الثورة السورية الكبرى وحياة "سلطان باشا الأطرش" القائد العام لهذه الثورة
وكتب في العديد من الصحف والمجلات وكان لديه في بعضها زاوية ثابتة بصفحة كاملة مثل جريدة "الثقافة" الأسبوعية حيث كان له فيها صفحة كاملة بعنوان "عبق الحياة" كتب فيها عن المجاهدين والمناضلين من عموم بقاع الوطن العربي.
شارك في عدة مهرجانات كمهرجانات البادية
ونشرت مجلات عديدة قصائد وأعمال له مثل مجلة "المنبر العربي" و"المسبار" و"الجندي العربي" و"جيش الشعب" و"الثقافة".
عمل في لجنة التحكيم لأكثر من عام في اتحاد شبيبة الثورة لمحافظة "القنيطرة" وكان محكماً على الشعراء الشباب
سجل له التلفزيون السوري أربع أغنيات دينية رمضانية بصوت الفنان الكبير "عبد الرزاق محمد"
وحصل عام 2007 على تكريم من ملتقى الشعراء الشباب
كاتب في جريدة "الثقافة" الاسبوعية
يعمل حاليا كصحفي بمجلة "المسبار"
وقد أجرى معه موقع "مدونة وطن" اللقاءات التالية :
"أحمد أبو حسون" شاعر من الزمن الصعب
"امرأة من بلادي" في ثقافي "أبو رمانة"