أحمد علي حسن

شاعر وأديب ولد في قرية "الملاجة" عام "1917" التابعة لمدينة "طرطوس".

تلقى علومه ومبادئ اللغة العربية على يد والده وشقيقه الأكبر الشيخ "عبد الكريم علي حسن".

 كتب الشعر في سن مبكر.

أصدر أول مجموعة شعرية "الزفرات" عام "1939".

 عمل رئيس تحرير صحيفة "صوت الحق" في "اللاذقية" في أربعينيات القرن الماضي.

عين موظفاً في دائرة "الميرة" الإعاشة وبقي فيها حتى نهاية الحرب عام "1946".

 عين مساعداً عدلياً في دوائر العدلية، وشغل فيها وظيفة رئيس  ديوان، ومدير أيتام، وكاتباً بالعدل، ومديراً للتنفيذ.

 ساهم خلال فترة وجوده في مدينة "بانياس" كموظف، بتأسيس منتدى "عكاظ الأدبي" وجمعية "الزهراء الخيرية".

 ثم أرسل مع وفد أدبي إلى "ألمانيا الشرقية" من قبل اتحاد الكتاب العرب لإجراء اللقاءات الأدبية.

 انتسب إلى اتحاد الكتاب العرب بـ"دمشق" منذ تأسيسه في عام "1970"، ونشر عدة ردود ودواوين ودراسات شعرية وأدبية منها: "نهر الشعاع" و"أنداء وظلال" و"على قبور الأحبة" و"أغاني على طريق الحرية" و"التصوف جدلية وانتماء" و"أضواء على الحقيقة الصعبة" و"رعفات قلم" و"أضواء كاشفة".

 إضافة إلى منحه شهادة الدكتوراه في الإبداع من قبل الاتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية.

وقد أجري عنه في موقع مدونة وطن اللقاءات التالية:

"أحمد علي حسن"... عندما يثير الإبداع جدلاً

"أحمد علي حسن": ما بين الذكريات ومكتبتي أعيش الآن..

"أحمد علي حسن" شاعر التصوف بروح الحداثة