رفعت عطفة
قاص ومترجم وروائي من مواليد مصياف 1947.
حاصل على ماجستير في الأدب الإسباني .
عمل رئيساً للمركز الثقافي السوري بإسبانيا سابقاً، وحالياً متفرع للقراءة وبعض الكتابة والكثير من الترجمة.
يعمل حالياً على ترجمة رواية "نعيمة" للكاتبة "أيديت شاهين" وهي تشيلية من أصل سوري.
وكذلك كتاب بعنوان "موت في بيروت" للدبلوماسي التشيلي "البيرتو أبو عيد" الذي عاصر أحداث حرب تموز في بيروت عام 2006.
أغنى المكتبة العربية بالكثير من الترجمات الأدبية التي يبلغ عددها حوالي ستين كتاباً، أهمها ثلاثية الكوميديا البربرية "لباليه أنكلان" والتي صدرت عام 1982 .
إضافة إلى أنه أول من قدم الأديب "فاريوا بارغث ليوثا" عبر ترجمة روايته الشهيرة "البيت الأخضر"، إضافة إلى مجموعة من قصصه القصيرة عام 1991.
كما ترجم رواية "دونكيشوت" ورواية "ابن لص" للكاتب "مانويل روخث" في عام 1985.
وترجم أعمال كتاب اسبانيين من روائيين وشعراء مثل "المخطوط القرمزي" لـ"أنطونيو غاليا" وكذلك "الوله التركي" و"غرناطة بني نصر" في فترة التسعينيات.
كذلك ترجم رواية "علي بابا العباسي" للكاتب "رامون مايراتا" وهي من العناوين التي لاقت انتشاراً كبيراً.
وفي ميادين العمل البحثيبين الثقافة العربية والإسبانية نظم عدة ندوات حول هذه المواضيع كان آخرها في المركز الثقافي العربي السوري في "مدريد" عام 2007 والتي شارك فيها أكثر من خمسة وثلاثين باحثاً من جميع أنحاء اسبانيا والوطن العربي.
في مجال الكتابة له رواية واحدة بعنوان "قربان".
"رفعت عطفة": الترجمة أنقذت كتباً من الضياع
الأديب "رفعت عطفة".. سفير "مصياف" إلى "مدريد"