عيسى فتوح
من مواليد "مشتى الحلو"
شارك في العديد من النشاطات الأدبية داخل وخارج سورية
بدأ الكتابة بعد حصوله على الشهادة الثانوية عام /1956/
بعدها تقدم بمسابقة للمعهد العالي للمعلمين لدراسة اللغة العربية.
أثناء دراسته مارس تدريس اللغة العربية في المدرسة "البطريركية" ثم مدرسة "الآباء العازريين، والمعونة".
حصل عام /1960/ على إجازة في اللغة العربية وعلى دبلوم التربية /1961/ بعدها اتجه للتعليم وعين في عدد من المحافظات وعاد عام /1969/ لدمشق ودرس بثانويتي "جودت الهاشمي ويوسف العظمة".
عمل في عدة مجالات أدبية وصحفية.
وتفرغ للكتابة كليا بعد إحالته للتقاعد عام /1996/
له ولع خاص بدراسة أعلام الأدب في القرنين التاسع عشر والعشرين وأعلام الأديبات
كتب للآن عن حياة "180" أديبة من مختلف الأقطار العربية
صدر له حتى الآن /32/ من المؤلفات في الدراسات والنقد والترجمة منها "سيرة أديبات عربيات" بأجزائه الخمسة، "مختارات من الشعر العالمي"، "أدباء في الذاكرة الصالونات النسائية الأدبية في العصر الحديث"، "حصاد السنين"، "بوح الذكريات".
بدأ عام /1975/ بترجمة أدب الأطفال من الإنكليزية للعربية بلغ مجموع ما أصدره للأطفال /12/ كتاباً
ندب للمكتب التنفيذي لنقابة المعلمين عام /1982/
كلف برئاسة تحرير مجلة "صوت المعلمين" ثم أمينا لتحرير "بناة الأجيال" حتى إحالته للتقاعد /1996/
انتسب لاتحاد الكتاب العرب عام /1970/ بمخطوط كتاب عنوانه "أديب اسحق باعث النهضة القومية".
نال ميدالية الشاعر "نيقولاي فابتزاروف" الذهبية من بلغاريا والميدالية الفنية للصداقة بين الشعوب من ألمانيا.
قدمت له العديد من شهادات التقدير من "وزارة الثقافة السورية واتحاد الكتاب العرب، نقابة المعلمين، منظمة طلائع البعث" قدم له درع "معجم البابطين ودرع إتحاد الكتاب العرب".
وقد أجرى معه موقع مدونة وطن اللقاء التالي :
عيسى فتوح الكتابة جزء من حياتي