مجد الأصيل
بدأ "مجد الأصيل" طفولته في المعهد العربي للموسيقا في "حلب" متتلمذاً على الأساتذة "أنترانيك كيراغوسيان" و"نديم الدرويش" و"هاشم فنصة" و"أبراهام كوستانيا"
حصل على الريادة في الغناء 5 مرّات متتالية في مسابقات منظّمة طلائع البعث على مستوى القطر، كما في اتّحاد شبيبة الثورة حيث حاز عدّة مرّات المركز الأوّل في مهرجانات الفنون القطرية للشبيبة.
تعمّق في أصول الغناء والموسيقا وأقام حفلات وشارك في مهرجانات كثيرة محلّياً وعربياً ودولياً.
حاز جائزة الأورنينا الذهبية لأفضل صوت في سورية 1998.
غنّى ولحّن وكتب عدداً من الأغاني الوطنية للدول العربية الشقيقة: الكويت، قطر، لبنان، مصر، الأردنّ.
سافر عدّة مرّات إلى "فنزويلاّ" تلبية لدعوة جاليتنا العربية هناك وأقام الكثير من المهرجانات والحفلات لأبناء الجاليات العربية.
وقد ترجم عدداً كبيراً من الأغاني العربية والتراثية إلى اللغة الإسبانية، وغنّاها فانتشرت ولاقت الاستحسان حتّى لقّبته رئيسة دُور الأوبّرا العامّة في فنزويلاّ بـ "بافاروتي" الشرق الأوسط ولقّبته الصحافة الفنزويلّية بعميد الفنّانين المغتربين العرب
حظي المطرب الحلبي المحبوب مجد الأصيل مؤخّراً بتكريم خاصّ من الرئيس الفنزويلّي "هوغو شافيز" حيث منحه وسام الشرف المذهّب من الدرجة الأُولى على مستوى دولة، بالنظر إلى نشاطه وغنائه الملتزم دعماً ومناصرةً لمدينة غزّة.
وقد تمّ التكريم أمام ممثّلي البعثات الدبلوماسية في العاصمة "كراكاس".
"مجد الأصيل" يحمل لـ "حلب" وسام الشرف الذهبي