مهاة فرح الخوري
أديبة من مواليد "دمشق" حي "القيمرية" عام 1930
عضو في اتحاد الكتاب العرب 1973
عضو المجلس الاستشاري لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية
عضو هيئة الأمانة العامة للقدس .
بدأت حياتها الأدبية وهي تبلغ من العمر "18" ربيعاً ، حيث بدأت تعد بعض الأحاديث الإذاعية لبرنامج المرأة الصباحي ، وتكتب مقالات للصحف والمجلات المحلية تحت اسم مستعار "م" .
كتبت بجريدة" النصر" عن المجتمع
كما كتبت الشعر والقصة لكنها وجدت نفسها في مقالات المجتمع الذي كان يوحي لها بالكثير.
أسست مكتبة للعائلة عام "1980" وكانت مكتبة مجتمع ومكتبة لقاء وقع فيها العديد من الأدباء والمفكرين العرب والأجانب كتبهم أمثال "ميريام شاوي، عبد السلام العجيلي، لوسيان بيترلان".
إضافة لمعارض الكتاب التي كانت تقام في المكتبة بحضور شخصيات فكرية وأدبية أمثال "مصطفى طلاس، عبد السلام العجيلي، صميم الشريف، عبد الكريم الكرمي" وغيرهم الكثير.
عاشت في منزل يؤمه الأدباء والكتاب والشيوخ المختصين بالشعر والتاريخ ورجال الدين الإسلامي والمسيحي .
تعد أول سيدة سورية و غربية تكون ترجماناً محلفاً من اللغة العربية للفرنسية.
حاضرت في الجمعية الوطنية الفرنسية
عملت في الصحافة الفرنسية لمدة ثلاث سنوات
عملت ترجماناً فورياً لعدة سنوات في السفارة "البولونية" والمركز الثقافي البلغاري والسفارة الفلندية وساهمت في تأسيس هذه المراكز.
من مؤلفاتها :
"وكان مساء" مجموعة في رثاء زوجها عام 1965، "العصفور البشارة" مجموعة قصص قصيرة عام 1979، و"بولونية عبقريات ورؤى" عام 2002 ، "لأجلك يا قدس" 2009 وغيرها.
ومن بعض أعمالها المترجمة "عالمنا الرائع في مغامرة ، حياتهن كلها عطاء ، مسلمون ومسيحي معاً من أجل القدس، الحركة النقابية في العالم، الفن في القرن العشرين".
وقد أجرى معها موقع "مدونة وطن" اللقاء التالي :
"مهاة الخوري" إبداع الهم القومي والإنساني