هالا محمد
من مواليد مدينة اللاذقية 1959
درست الإخراج السينمائي في باريس «جامعة باريس الثامنة».
عملت مخرجة مساعدة ومصممة أزياء في عدد من الأفلام الروائية السورية الطويلة، مثل «ليالي ابن آوى»، و«صعود المطر»، و«الليل»، و«صندوق الدنيا»، و«تحت السقف».
أخرجت مجموعة من الأفلام الوثائقية التي شاركت في مهرجانات عالمية وعربية، انتاج «هوت سبوت فيلمز» وعرضت على «قناة الجزيرة»، أهمها سلسلة أفلام «أدب السجون»، وهي: «قطعة الحلوى»، و«رحلة إلى الذاكرة»، و«إذا تعب قاسيون»؛ وسلسلة أفلام «أدب المقاومة»، وهي :«مديح الكراهية»، "كم لنا"، و«كان يا ما كان» عن الحضور السينمائي العربي في مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الخامسة والأربعين.
صدر لها:
«ليس للروح ذاكرة»، وزارة الثقافة في دمشق، 1994.
«على ذلك البياض الخافت»، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت/عمان.
«قليل من الحياة»، دار الريس للنشر، بيروت.
«هذا الخوف»، المؤسسة العربية للدراسات، بيروت.
«كأنني أدقُّ بابي»، دار الريس للنشر، بيروت.
شاركت في الكثير من اللقاءات وورشات الشعر العربية والعالمية.
وترجمت بعض أشعارها إلى لغات عديدة الألمانية والانكليزية والفرنسية والتركية والسويدية في دوريات ثقافية ومجلاّت وانطولوجيات.
"الماغوط" بعدسة "هالا محمد".. في فيلم "إذا تعب قاسيون"
لحظات مسجّلة عن حياة "الماغوط"
شاعرات عربيات في عاصمة الياسمين "دمشق"