فكر

من مواليد "حمص" /1929/

تخرج من كلية الحقوق بجامعة دمشق /1965/

لم يزاول مهنة المحاماة

عمل في إحدى القطاعات الحكومية مستفيداً من شهادته الجامعية، إضافةً إلى مشاركته الكبيرة في تأسيس رابطة الخريجين الجامعيين التي تاسست عام 1961

وقد أجرى معه موقع مدونة وطن اللقاء التالي:

من قرية "كلماخو" في محافظة "اللاذقية" تحمل شهادة في الهندسة الكهربائية.

صدر لها ديوان :"بيادر منسية"

تقوم بإعداد ديوانين "قطرات آخر الحلم" - "وعد السماء" وهما  قيد النشر .

الأديبة "هيفاء فويتي".. الشعر ترجمة حقيقية لداخلي

ولد في قرية "كناكر" عام 1929 نال إجازة في اللغة العربية وشهادة في الأدب الفرنسي، ودبلوم في التربية عام 1953، عمل في التدريس حتى أوائل السبعينيات، ثم عين موجهاً اختصاصياً للغة العربية في محافظتي "درعا والسويداء" حتى تقاعد

شارك في وضع مناهج اللغة العربية للمرحلتين الاعدادية والثانوية وأدرج الحداثة الشعرية

والمذاهب الأدبية في مناهج التدريس،

ترجم منذ عام 1976 وحتى 2000 أربعين عملاً أدبياً وفكرياً منها بعض أعمال

من مواليد (1947م) يعيش في منطقة "عين الحياة" في مدينة "جبلة".

كتب في العديد من الصحف المحلية وألقى الشعر في المركز الثقافي في "جبلة" ومن ثم توجه إلى المركز الثقافي في "اللاذقية" و تجول  في المحافظات، ومؤخراً انصرف  إلى الرثاء».

"ابتسام شاكوش" من قرية "بابنّا"- منطقة "الحفة"- "اللاذقية".

في روايتها الأولى "الوجه المكسور" طرحت موضوع الأب، وغيابه عن مسؤوليته تجاه أبنائه،

وفي الثانية "ياحرام" عريت كثيراً من جوانب الحياة الإنسانية التي تنتمي إلى القهر الاجتماعي العام 

"زينب علي" ولدت في ريف "اللاذقية" في قرية من ضواحي "جبلة" تدعى "دوير بعبدا"

وهي البنت الوحيد لعائلتها إلى جانب أخوين اثنين، تخرجت من كلية "طب الأسنان"

"زينب علي" طبيبة تصنع الدواء من كلمات

القاص من مواليد 1952 في بلدة "صما البردان" في منطقة "صلخد"،

حائز أهلية التعليم عام 1974 وهو معلم منذ 33 عاماً،

كتب قصة بعنوان "عروس لجدعان" وهي مأخوذة من تراث وبيئة المحافظة،

وقد فازت هذه القصة بالمرتبة الثانية  بجائزة المزرعة

وبعد ثلاثة أعوام شارك بقصة أخرى وفازت أيضاً بالمرتبة الثانية،

إلى أن كان عام 2004، حيث شارك بمجموعة قصصية للمسابقة بعنوان

"تعويذة عاشق"، وفازت بالمرتبة الأولى على مستوى القطر،

وقد طبعت هذه المجموعة على نفقة جائزة المزرعة.

من مواليد اللاذقية 1982

وهو خريج إدارة أعمال في جامعة تشرين في "اللاذقية

"إيلي عبدو"... وخوض التجربة الشعرية

مواليد اللاذقية

للروائية مجموعتين قصصيتين وهما "طرقات وعرة" و"جرح صغير" وروايتين هما "ندوب في الذاكرة" و"صباحات لها طعم الدفلى" وهي الآن قيد التحضير لإطلاق مجموعتها القصصية الجديدة.

خريجة كلية الآداب قسم اللغة الانكليزية في جامعة تشرين وهي طالبة في الماجستير وتحضر لإصدار مجموعتها الأولى وحاصلة على المركز الأول في مسابقة "الاتحاد الوطني لطلبة سورية" والمركز الثاني في مسابقة اتحاد الكتاب العرب في مجال القصة القصيرة.

هواجس الإنسان في كتابات "سارة حبيب"