لطالما كان الخشب صديقاً قريباً من روح الإنسان، لأنه وكما يقول الفيلسوف الفرنسي "غاستون باشلار": «الخشب يشبه من الإنسان، لأنه يعتق مثله». إذ تعتبر الأعمال الفنية المشغولة على الخشب، هي مزواجة حقيقية للحس الإنساني مع الخشب مما يزيد الأخير روعة والإحساس الفني عمقاً، eSyria صوّر لكم الأدوات المستخدمة في هذه التقنية، كما صوّر لكم نماذج من هذه الأعمال في منزل الفنان "غسان رمضان" بتاريخ 30/1/2010:

 

 

 

 

 

نموذج قديم من آلات الحرق على الخشب.
نموذج من آلات الحرق على الخشب وهو مزود بعدد كبير من رؤوس الحرق.
مجموعة من رؤوس الحرق.
رأس آلة الحرق
النموذج حديث من آلات الحرق على الخشب.
رأس آلة حرق حديثة
بورتريه للمرحوم الفنان هشام رمضان وهو من أعمال الفنان غسان رمضان.
ذئب وهو من تنفيذ طلاب المدرسة التخصصية عام1987 بإشراف الأستاذ غسان رمضان
ببغاء وهو من تنفيذ طلاب المدرسة التخصصية عام1987 بإشراف الأستاذ غسان رمضان.