تعتبر شركة توليد كهرباء "بانياس" من أهم شركات القطاع العام الموجودة في مدينة "بانياس"، وهي شركة تعتمد على الفيول كوقود أساسي مكونة من أربع مجموعات استطاعة الواحدة /170/ ميغاواط ودائرة بخارية مغلقة تعتمد على مياه البحر في التبريد، وفي مرحلة سابقة كان إنتاجها يشكل (20) بالمئة من كهرباء القطر، وتتم كافة أعمال الصيانة والتشغيل فيها بأيدٍ عاملة سورية كفؤة وذات خبرة.
وقد شاركت الشركة العام الحالي في المعرض السنوي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الذي أقامته الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية بـ"طرطوس"، وللتعرف على الجناح الخاص بالشركة ومشاركتها التقى eTartus بتاريخ 1/11/2008 المهندس "نسيم وسوف" من شعبة المعلوماتية في الشركة الذي قال: «نعرض على الحاسب الخاص بنا أهم تطبيقات المعلوماتية في الشركة وهي نظام التشغيل المحدث في المجموعتين الأولى والثانية على نظام رقمي اسمه (DCS) أي نظام التحكم الرقمي الموازي وهو بشكل أساسي يعتمد على الحاسب، ويتم من خلاله تشغيل كافة التجهيزات ومراقبتها (حرارة- ضغط...الخ)، كما يمكن أن يقدم تشخيصاً للكثير من المشكلات وهناك مجموعة من البرامج منها من القطاع الخاص ومنها ما هو منتج من قبل الكادر العامل في مجال المعلوماتية في الشركة، ومن هذه البرامج برنامج الذاتية الذي يعمل عليه الإداريون وهو من إنتاج مجموعة من مدرسي الكليات الجامعية، إضافة إلى برنامج الرواتب والأجور وهو شراء من القطاع الخاص، أما البرامج التي عمل على إنتاجها المهندسون والفنيون في الشركة فهي برنامج المستوصف الذي نحصل بواسطته على تقارير غزيرة في التنوع كأن نعرف تكرار حالة مرضية في شهر أو سنة الذي قد يكون مؤشراً لوجود تلوث ما أو ما شابه ذلك، كما يمكن معرفة التكاليف العامة أو الفردية للمعاينات والحالات الاسعافية وغيرها، ويقدم البرنامج أكثر من 200 تقرير متنوع، وهناك أيضاً برنامج الدوام الذي يساعد على ضبط الدوام من خلال التقارير التي يمكن الحصول عليها من البرنامج مثل عدد الإجازات التي حصل عليها العامل، والإجازات المتبقية، وعدد المرات التي خرج فيها من الدوام بطريقة غير مشروعة.....الخ، وهناك الكثير من البرامج الفرعية الصغيرة التي تخص عمل مكتب معين أو عمل صغير كبرامج الحسابات وتنظيم العقود».
نعرض على الحاسب الخاص بنا أهم تطبيقات المعلوماتية في الشركة وهي نظام التشغيل المحدث في المجموعتين الأولى والثانية على نظام رقمي اسمه (DCS) أي نظام التحكم الرقمي الموازي وهو بشكل أساسي يعتمد على الحاسب، ويتم من خلاله تشغيل كافة التجهيزات ومراقبتها (حرارة- ضغط...الخ)، كما يمكن أن يقدم تشخيصاً للكثير من المشكلات وهناك مجموعة من البرامج منها من القطاع الخاص ومنها ما هو منتج من قبل الكادر العامل في مجال المعلوماتية في الشركة، ومن هذه البرامج برنامج الذاتية الذي يعمل عليه الإداريون وهو من إنتاج مجموعة من مدرسي الكليات الجامعية، إضافة إلى برنامج الرواتب والأجور وهو شراء من القطاع الخاص، أما البرامج التي عمل على إنتاجها المهندسون والفنيون في الشركة فهي برنامج المستوصف الذي نحصل بواسطته على تقارير غزيرة في التنوع كأن نعرف تكرار حالة مرضية في شهر أو سنة الذي قد يكون مؤشراً لوجود تلوث ما أو ما شابه ذلك، كما يمكن معرفة التكاليف العامة أو الفردية للمعاينات والحالات الاسعافية وغيرها، ويقدم البرنامج أكثر من 200 تقرير متنوع، وهناك أيضاً برنامج الدوام الذي يساعد على ضبط الدوام من خلال التقارير التي يمكن الحصول عليها من البرنامج مثل عدد الإجازات التي حصل عليها العامل، والإجازات المتبقية، وعدد المرات التي خرج فيها من الدوام بطريقة غير مشروعة.....الخ، وهناك الكثير من البرامج الفرعية الصغيرة التي تخص عمل مكتب معين أو عمل صغير كبرامج الحسابات وتنظيم العقود
وبإمكان الزائر للجناح التعرف على الشركة ومبدأ عملها إضافة إلى تطبيقات المعلوماتية فيها.