بين قناطره المرتفعة وأبوابه العالية ونوافذه الطولانية حكايات لا تنسى ترويها الحجارة الرملية المنحوته بيدي أمهر النحاتين.
ففي خان "الأرمن" سابقاً وخان "بيت جبور" حالياً ذكريات الكثير من العائلات الساحلية التي سكنت هذا المكان لسنوات طويلة، حيث لم يبق فيه سوى السيد "نافذ أحمد" يزرع الخضار في فسحته السماوية التي أنشأها توضع الغرف بجانب بعضها بعضاً وكأنه منزل دمشقي، في محاولة لاستمرار روح الحياة المتجددة فيه.
موقع eSyria زار الخان بتاريخ 18/12/2011 والتقط لكم هذه الصور الجميلة.
الواجهة الغربية للخان
الطابق الأرضي للخان من الجهة الجنوبية
الطابق الأرضي للجان من الجهة الشمالية
القناطر والنوافذ الطولانية في الخان
الغرفة الرئيسية وسقفها المنهار
السقف الخشبي للغرف
الخان من الخارج
المدخل الرئيسي للخان
المسقط الإنشائي للخان