الأمة العظمية تحيي ذكر مبدعيها وتستذكر عبق التاريخ من خلالهم, وتقول بلسان الحال: أولئك آبائي فجئني بمثلهم إذا جمعتنا ياأخي المجامع. ندعكم مع لقطات من زيارة أساتذة كلية الآداب وطلبة الدراسات العليا فيها إلى منزل قسطاكي الحمصي.